العثور على طرف الخيط لقراءة الأفكار!
ما الذي يفكر به البشر؟ هو السؤال الذي لطالما بحثنا عن إجابته، والآن وجد العلماء طرف الخيط لقراءة أفكار البشرية. إذ اكتشفوا طريقة يمكنهم فيها معرفة إذا ما كان الإنسان يفكر برقم ما، بعد رصد منطقة معينة في الدماغ تتحفز عند تفكير الشخص الخاضع للتجربة بالأرقام.
وخضع ثلاثة أشخاص (أصابتهم نوبات عدم انتظام الكهرباء في الجسم، في السابق، وتم إزالة الجزء المتسبب بخلل بالكهرباء في الدماغ) لقياس النشاط الدماغي، وزراعة دارة كهربائية في الدماغ للتحكم بالكهرباء أو توزيعها بانتظام، وهذا مكن العلماء من استغلال خاصية هذا الجهاز لتوظيفه بالتجربة.
إذ تنبه العلماء إلى أن نقطة معينة تتكون من مجموعة عصبية يطلق عليها تسمية "intraparietal sulcus" تتحفز قبل أن ينطق الأشخاص الخاضعون للتجربة بالرقم الذي يفكرون فيه.
إذ قال أحد الباحثين إن الدراسة تتيح الفرصة للعلماء بالاطلاع على كيفية عمل الدماغ البشري خلال الحياة اليومية.
وأضاف "نحن لا زلنا بعيدين للغاية عن التمكن من معرفة ما يمكن للدماغ التفكير فيه بالضبط، لأن ذلك يتطلب أبحاثاُ معمقة أكثر وعدداً أكبر من الأشخاص الذين لم تنتابهم نوبات غير طبيعية، كما أن العملية ستحتاج إلى حسابات معقدة."
لكنه لم يطمس أي فرصة مستقبلية في التمكن من قراءة الأفكار بقوله "بالطبع إنها مسألة وقت قبل أن نتمكن من حل الشيفرات المعقدة للدماغ والتعرف على أنشطته المعقدة، مثل التفكير."
ما الذي يفكر به البشر؟ هو السؤال الذي لطالما بحثنا عن إجابته، والآن وجد العلماء طرف الخيط لقراءة أفكار البشرية. إذ اكتشفوا طريقة يمكنهم فيها معرفة إذا ما كان الإنسان يفكر برقم ما، بعد رصد منطقة معينة في الدماغ تتحفز عند تفكير الشخص الخاضع للتجربة بالأرقام.
وخضع ثلاثة أشخاص (أصابتهم نوبات عدم انتظام الكهرباء في الجسم، في السابق، وتم إزالة الجزء المتسبب بخلل بالكهرباء في الدماغ) لقياس النشاط الدماغي، وزراعة دارة كهربائية في الدماغ للتحكم بالكهرباء أو توزيعها بانتظام، وهذا مكن العلماء من استغلال خاصية هذا الجهاز لتوظيفه بالتجربة.
إذ تنبه العلماء إلى أن نقطة معينة تتكون من مجموعة عصبية يطلق عليها تسمية "intraparietal sulcus" تتحفز قبل أن ينطق الأشخاص الخاضعون للتجربة بالرقم الذي يفكرون فيه.
إذ قال أحد الباحثين إن الدراسة تتيح الفرصة للعلماء بالاطلاع على كيفية عمل الدماغ البشري خلال الحياة اليومية.
وأضاف "نحن لا زلنا بعيدين للغاية عن التمكن من معرفة ما يمكن للدماغ التفكير فيه بالضبط، لأن ذلك يتطلب أبحاثاُ معمقة أكثر وعدداً أكبر من الأشخاص الذين لم تنتابهم نوبات غير طبيعية، كما أن العملية ستحتاج إلى حسابات معقدة."
لكنه لم يطمس أي فرصة مستقبلية في التمكن من قراءة الأفكار بقوله "بالطبع إنها مسألة وقت قبل أن نتمكن من حل الشيفرات المعقدة للدماغ والتعرف على أنشطته المعقدة، مثل التفكير."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق