الأربعاء، 16 ديسمبر 2015

علاج لمن يعاني من حساسية الأنف أو الجيوب الأنفية وآثارها مثل الصداع النصفي أو الاحتقان


 
علاج لمن يعاني من حساسية الأنف أو الجيوب الأنفية وآثارها مثل الصداع النصفي أو الاحتقان

وآثارها مثل الصداع النصفي أو الاحتقان وبإمكانه أن يعالجها بطريقة سهله لا تأخذ خمس دقائق وليس هذا فقط بل لا يكلف شيئا

من المال وجميعها متوفرة بين أيدينا وهي طريقة فيزيائية للعلاج وليس لها آثار جانبية بإذن الله وليس هذه الطريقة فقط للمرضى

بل يجب أن يستخدمها جميع الناس صغار وكبار لتنظيف الأنف من القذرات وذلك بتكرارها يوميا.،

الأدوات: ماء دافئ – ربع ملعقة شاي ملح غير معالج باليود – وعاء من الفخار أو البلاستيك أوneti pot 'و هي قنينة يشبه

الفانوس السحري' (أو أي شيء يؤدي نفس الغرض ) – حوض ماء (استخدام غسالة اليدين)

الطريقة: تخلط الملح مع الماء الدافئ وتوضع في وعاء Neti Pot ، وتصب من إحدى المنخرين وذلك بإنزال الرأس على حوض الماء

ولف الرأس بزاوية لكي يتم إخراج الماء من المنخار الآخر ولا تخف سوف تحس كأنك تغرق في بركة وهذا في البداية ولكن لا
تحس بهذا غالبا إلا إذا كان الماء بارد ولكنك يجب أن تستخدم الماء الدافئ وبعدها تنثر باستخدام المناديل وان شاء الله تشفى


بإذن الله.




توضيحات:

-أنعم الله علينا بأن ننظف أنوفنا بالنثر في الوضوء وتكرارها يوميا 5 مرات ومن السنة تنظيف الأنف بعد الاستيقاظ من النوم لأن الشيطان يمكث في الأماكن القذرة.

- وهناك نعمة كبيرة جدا وهي السجود وهذه تساعد في تحفيز عمل الجيوب الأنفية.

- والطريقة هذه سوف تغنيك عن استخدم العلاجات والأدوية الكيماوية التي فيها آثار جانبية.


- إذا الجيوب الأنفية تعمل بشكل طبيعي سوف يتم تنظيف الأنف من قبلها وذلك بخروج المخاط بالنثر ..

- إذا وجد احتقان أو احتباس في الأنف سوف تحس بضغط في الأنف وألم فوق جفنا العينين ويمكنك الضغط عليها لتأكد من وجوداحتقان وسوف تحس بألم عند الضغط عليها بيدك.

- عند صب الماء يساعد في تحفيز الجيوب الأنفية لإخراج المخاط.

- وتنظيف الأنف ليس بصعب كأنك تنظف أي جزء من جسمك.

- سوف تحس بإحساس جميل جدا بعد التنظيف وكذلك هذه الطريقة تذهب النعاس

 هناك أجهزة تباع و تستخدم بدلا من القنينة ولك الخيار في الاستخدام وكلا الجهازين يوجد في الصيدليات


وسلامتكم و سلامة أحبابكم

 

--


سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله
 والله أكبر ولله الحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق